في بداية الامر كانت الرؤية هي
لإرتقاء بالمعلم و المتعلم لتنشئة جيل مثقف، مبدع، متميز، مواكب للتكنولوجيا ويستطيع مواجهة تحديات العصر الحديثة، منتمياً لوطنه، متحلياً بالقيم فى ظل مشاركة مجتمعية فعّالة.
ولكنها قوبلت بالنقد التالي
لابد أن تكون الرؤية مختصرة في عبارات واضحة طموحة
تخاطب مستويات التفكير
فالإرتقاء يعتبرآلية
و الرؤية لا نفسر فيها و لا نعلل و لا نطيل
كما ان كلمة قادرا على تحديات العصر اكبر من مستوى طلاب رياض الاطفال
وبعد عرضها على المختصين ورجال المجتمع المحلي وصلت للشكل التالي
رؤية رياض الاطفال :
"تنشئة طفل مبدع متحلياً بالاخلاق منتمى لوطنه يمارس اللعب الهادف ، ومعلم وقيادة وروضة متطورة ومشاركة مجتمعية جادة"
ونتمنى من الله تعالى ان تحظي على القبول
وأي اقتراح او تعديل نحن في اتم الاستعداد لتقبله
لإرتقاء بالمعلم و المتعلم لتنشئة جيل مثقف، مبدع، متميز، مواكب للتكنولوجيا ويستطيع مواجهة تحديات العصر الحديثة، منتمياً لوطنه، متحلياً بالقيم فى ظل مشاركة مجتمعية فعّالة.
ولكنها قوبلت بالنقد التالي
لابد أن تكون الرؤية مختصرة في عبارات واضحة طموحة
تخاطب مستويات التفكير
الإرتقاء بالمعلم و المتعلم لتنشئة جيل مثقف، مبدع، متميز، مواكب للتكنولوجيا الحديثة، منتمياً لوطنه، متحلياً بالقيم فى ظل مشاركة مجتمعية فعّالة.
أن هذه الرؤية هي رسالة ممتازة فالإرتقاء يعتبرآلية
و الرؤية لا نفسر فيها و لا نعلل و لا نطيل
كما ان كلمة قادرا على تحديات العصر اكبر من مستوى طلاب رياض الاطفال
وبعد عرضها على المختصين ورجال المجتمع المحلي وصلت للشكل التالي
رؤية رياض الاطفال :
"تنشئة طفل مبدع متحلياً بالاخلاق منتمى لوطنه يمارس اللعب الهادف ، ومعلم وقيادة وروضة متطورة ومشاركة مجتمعية جادة"
ونتمنى من الله تعالى ان تحظي على القبول
وأي اقتراح او تعديل نحن في اتم الاستعداد لتقبله